قام جيش الإسلام بالتعاون مع كبرى الفصائل بإعلان الحرب على تنظيم "الدولة" داعش في المنطقة الجنوبية، بعد أن قامت الجماعة بالغدر بالمجاهدين أثناء توجههم لتحرير مدينة البعث من رجس عصابات الأسد المجرمة.
وأصدر دار العدل في حوران بيان يطالب فيه بقتال تنظيم جيش الجهاد المبايع لداعش باعتبار أنه قطع الطريق على الثوار ، واعتبرهم غلاة محاربين
وقد تمت بفضل الله السيطرة على بلدة العدنانية وهي قرية يتحصن بها الدواعش في القنيطرة، والقتلى والجرحى والأسرى في صفوف داعش بالعشرات
كما تمت السيطرة على قرية رسم شولي وقتل عدد من الأمراء وإصابة أمير التنظيم في المنطقة أبو مصعب الفلوصي وتمت السيطرة على مشفى المعبر وإخلاء المدنين المحاصرين من قبل عصابات الخوارج
ثم قام المجاهدون بتطهير قرية القحطانية بشكل كامل من رجسهم وهي أخر معقل لهم وتم قتل أبو جعفر الرجل الثاني في التنظيم في المنطقة الجنوبية
جولة في مقرات الدواعش بعد تطهيرها من رجس المارقة في القنيطرة
مشهد مميز للقوات الخاصة أثناء اقتحام الأوكار بالآليات الثقيلة
إخلاء العوائل المدنية المحاصرة في المدينة المهدمة بالقنيطرة
لقطات الاشتباك وقصف المدرعات أثناء العمل
لقطات من اقتحام قرية القحطانية من قبل المجاهدين
لمشاهدة ألبوم الصور عن المعركة