-  

    جيش الإسلام بالإشتراك مع باقي الفصائل في الشمال السوري يتصدون لمحاولة تقدم تقوم بها ميليشيات الأسد بمساندة مرتزقة إيرانيين و لبنانيين و بتغطية جوية روسية في الريف الحموي.
    وحتى هذه اللحظة لم تتقدم قوات الأسد وأعوانه متراً واحداً داخل الأراضي المحررة بل مني بخسائر كبيرة بالعدة و العتاد و الأرواح حيث تجاوزت الحصيلة الأولية ثمانية مدرعات و عشرات القتلى والجرحى .
    كما نفذ المجاهدون هجوماً عكسياً على مقرات الشبيحة في بلدة مورك الواقعة تحت سيطرة ميليشيات الأسد وتم تدمير عدد من المدرعات فيها على حاجز الكازية و لا تزال المعارك مشتعلة حتى الساعة .

الأخبار الأكثر مشاهدة

.
.